اخوتى فى الله من منا لايتثاقل فى اداء الصلاة؟؟ من مناا لايركز بالصلاة جيداا؟....اليوم اتيكم باْسباب عدم الصلاة والتثاقل فيهاا واتوسل الى الله ان يجمعنى واياكم فى الجنة وان يعيننا على فروضه والبعد عن معاصيه ..واولا الاسباب:
1/ان تكون الرغبة والشهوة سبب في الاستمرار في الذنوب والمعاصي ووسوسة الشيطان الدافعة لحب الحياة وعدم قبول الالتزام بتعاليم الدين الاسلامي لأنها تعترض وتمنع هذا فالدافع يسير بالأنسان الي تاجيل الالتزام دينيا الي مرحلة ما في حياتة علي اساس انة لا يتوقع الموت ولا يخشاة وان ابواب التوبة مفتوحة له في اي وقت
2/من يعتقد استحالة الالتزام دينيا لحبة الشديد للدنيا وكرة الشديد للحساب
3/من امتلاءهم الكبر والغرور في انفسهم
4/ناس مسلمة الاسم وغير مؤمنة القلب او ضعيفة الايمان بالله
5/من يتركون فكرهم للخوض في الشبهات والوسواس المضللة
6/واما المتثاقلون عن الصلاة الا احيانا فهم المستغرقون في حب الدنيا وكارهين الموت وكارهين تذكرة
والمتخذين من اشخاص السوء رفقاء واحباب لهم ولا يقتدون باحد صالح يقتدون بة
يستحسن في بعض الحالات التي يعيش فيها العبد حالة ( التثاقل ) الروحي أن يستلقي في جوّ هادئ ، ليعيش شيئا من ( التركيز ) الذهني فيما يحسن التفكير فيه ..وهذا الإستلقاء بمثابة إعادةٍ لحالة ( التوازن ) النفسي الذي يخـتل في زحمة الحياة ، سواء في دائرة مشاكله الخاصة أو العامة ..ومن هنا نلاحظ التركيز الكثير من الشارع على أدعية ما قبل النوم ، ليستذكر العبد ما نسيه في معترك التعامل مع ما سوى الحق المتعال .
إن كل نشاط وحركة ( جـدّ ) في الحياة ، لهو أقرب إلى ( اللهو ) والبطالة ، إن لم يكن في سبيل مرضاته تعالى ..فما يمنّي به بعضهم نفسه بأنه مشغول طول وقته بالبحث العلمي ، أو التجارة ، أو عمران البلاد ، أو سياسة العباد ، أشبه بسراب يحسبه الظمآن ماء ، حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ، وذلك فيما لو إنتفى قصد القربة الذي يضفي الجدية على كل سلوك ..وقد ذكر القرآن الكريم الأخسرين أعمالاً بقوله: { الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا ، وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا } .. ورأس ساعات الجد هو ساعة ( الإقبال ) على المولى بكل أركان الوجود وذلك في الصلاة وغيرها ، ومن ساعة الجد هذه يترشح الجد على الساعات الأخرى من الحياة ..وقد بيّن أمير المؤمنين (ع) في كتابه إلى واليه على مصر مالك الأشتر موقع الصلاة من الاعمال بقوله: { واعلم أن كل شئ من عملك تابع لصلاتك ، واعلم أنه من ضيع الصلاة ، فإنه لغير الصلاة من شرائع الإسلام أضيع }
إن من اللازم أن نتعامل مع ( وقت ) الصلاة على أنه موعد اللقاء مع من بيده مقاليد الأمور كلها ..ومع ( الأذان ) على انه إذن رسمي بالتشريف ..ومع ( الساتر ) بزينته على انه الزيّ الرسمي للّقاء ..ومع ( المسجد ) على أنه قاعة السلطان الكبرى ..ومع ( القراءة ) على أنه حديث الرب مع العبد ..ومع ( الدعاء ) على أنه حديث العبد مع الرب ..ومع ( التسليم ) على أنه إنهاء لهذا اللقاء المبارك ، والذي يفترض فيه أن تنتاب الإنسان عنده حـالة من ألم الفراق والتوديع ..ومن هنا تهيّب الأولياء من الدخول في الصلاة ، وأسفوا للخروج منها.
اتمنى من الله ان ينفعنى واياكم بهذا الكلاام....والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
1/ان تكون الرغبة والشهوة سبب في الاستمرار في الذنوب والمعاصي ووسوسة الشيطان الدافعة لحب الحياة وعدم قبول الالتزام بتعاليم الدين الاسلامي لأنها تعترض وتمنع هذا فالدافع يسير بالأنسان الي تاجيل الالتزام دينيا الي مرحلة ما في حياتة علي اساس انة لا يتوقع الموت ولا يخشاة وان ابواب التوبة مفتوحة له في اي وقت
2/من يعتقد استحالة الالتزام دينيا لحبة الشديد للدنيا وكرة الشديد للحساب
3/من امتلاءهم الكبر والغرور في انفسهم
4/ناس مسلمة الاسم وغير مؤمنة القلب او ضعيفة الايمان بالله
5/من يتركون فكرهم للخوض في الشبهات والوسواس المضللة
6/واما المتثاقلون عن الصلاة الا احيانا فهم المستغرقون في حب الدنيا وكارهين الموت وكارهين تذكرة
والمتخذين من اشخاص السوء رفقاء واحباب لهم ولا يقتدون باحد صالح يقتدون بة
يستحسن في بعض الحالات التي يعيش فيها العبد حالة ( التثاقل ) الروحي أن يستلقي في جوّ هادئ ، ليعيش شيئا من ( التركيز ) الذهني فيما يحسن التفكير فيه ..وهذا الإستلقاء بمثابة إعادةٍ لحالة ( التوازن ) النفسي الذي يخـتل في زحمة الحياة ، سواء في دائرة مشاكله الخاصة أو العامة ..ومن هنا نلاحظ التركيز الكثير من الشارع على أدعية ما قبل النوم ، ليستذكر العبد ما نسيه في معترك التعامل مع ما سوى الحق المتعال .
إن كل نشاط وحركة ( جـدّ ) في الحياة ، لهو أقرب إلى ( اللهو ) والبطالة ، إن لم يكن في سبيل مرضاته تعالى ..فما يمنّي به بعضهم نفسه بأنه مشغول طول وقته بالبحث العلمي ، أو التجارة ، أو عمران البلاد ، أو سياسة العباد ، أشبه بسراب يحسبه الظمآن ماء ، حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ، وذلك فيما لو إنتفى قصد القربة الذي يضفي الجدية على كل سلوك ..وقد ذكر القرآن الكريم الأخسرين أعمالاً بقوله: { الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا ، وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا } .. ورأس ساعات الجد هو ساعة ( الإقبال ) على المولى بكل أركان الوجود وذلك في الصلاة وغيرها ، ومن ساعة الجد هذه يترشح الجد على الساعات الأخرى من الحياة ..وقد بيّن أمير المؤمنين (ع) في كتابه إلى واليه على مصر مالك الأشتر موقع الصلاة من الاعمال بقوله: { واعلم أن كل شئ من عملك تابع لصلاتك ، واعلم أنه من ضيع الصلاة ، فإنه لغير الصلاة من شرائع الإسلام أضيع }
إن من اللازم أن نتعامل مع ( وقت ) الصلاة على أنه موعد اللقاء مع من بيده مقاليد الأمور كلها ..ومع ( الأذان ) على انه إذن رسمي بالتشريف ..ومع ( الساتر ) بزينته على انه الزيّ الرسمي للّقاء ..ومع ( المسجد ) على أنه قاعة السلطان الكبرى ..ومع ( القراءة ) على أنه حديث الرب مع العبد ..ومع ( الدعاء ) على أنه حديث العبد مع الرب ..ومع ( التسليم ) على أنه إنهاء لهذا اللقاء المبارك ، والذي يفترض فيه أن تنتاب الإنسان عنده حـالة من ألم الفراق والتوديع ..ومن هنا تهيّب الأولياء من الدخول في الصلاة ، وأسفوا للخروج منها.
اتمنى من الله ان ينفعنى واياكم بهذا الكلاام....والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الجمعة نوفمبر 08, 2013 10:36 pm من طرف sanaa2014
» أهلا وسهلاً ومرحبا
الخميس مايو 26, 2011 6:56 am من طرف نبض القلب
» أهلا وسهلاً ومرحبا
الخميس مايو 26, 2011 6:55 am من طرف نبض القلب
» طريقه عمل الهامبورجر بالبيت
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:39 am من طرف برنس اليكس
» طريقة عمل الكنافة بالقشطه
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:38 am من طرف برنس اليكس
» طريقة عمل الشاورما بالبيت
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:36 am من طرف برنس اليكس
» طريقة عمل الكبسة السعودى
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:35 am من طرف برنس اليكس
» طريقة عمل الكوارع والمنبار مع الفتة بالصور
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:33 am من طرف برنس اليكس
» فطيرة التفاح حسب وصفة الشيف أسامة السيد
الجمعة ديسمبر 10, 2010 7:31 am من طرف برنس اليكس